طريق الهداية - التوبة والإستغفار 56
صفحة 1 من اصل 1
طريق الهداية - التوبة والإستغفار 56
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يتكلم الدكتور في هذه الحلقة
الرحلة مستمرة في سورة يوسف والهدف استخلاص المنهج من قصة يوسف الذي رغم تعرضه لابتلاءات كثيرة خرج منتصراً وهذا نستفيد منه حتى لا نضعف ونقع في الزنا. وقفنا عند دخول يوسف السجن الذي هو تدبير إلهي لحكمة أن يخرج يوسف من السجن بصورة أحسن ويبرّأ والعبرة دائماً بالخواتيم.
سؤال -مسألة دخول يوسف السجن والفتيان وكيف استغل يوسف هذا الموقف ليدخل في مسألة التوحيد فما الدرس الذي نخرج منه من قصة يوسف عليه السلام ؟
دائماً أكثر الناس لا يعلمون والقِلّة عادة هي المنتبهة الطائعة والأكثرية هي الغافلة ولكن البقاء ..........................
سؤال -نلخص قصة يوسف عليه السلام أن مسألة منهج يوسف عليه السلام وهو مع تزايد الابتلاءات لا يضعف والبعض يعتقد أنه إذا ابتلاه ربه فهو غاضب عليه ويرى عكس الأمر فبدل أن يراه منحة أو رفعة درجات يعتقد أنها محنة وأن الله تعالى غاضب عليه. فما الذي جعل يوسف يصل لهذه المرتبة؟
نحن لم ننتقل من سورة الفرقان إلى سورة يوسف إلا لتحقيق كيف نتقي هذا الإم الذي هو الزنا وطبقنا هذا على كل إثم من الآثام التي ضرب تعالى بها .............................
سؤال -ما الفرق بين دخول يوسف السجن وخروجه من السجن؟
(وَقَالَ الْمَلِكُ ائْتُونِي بِهِ فَلَمَّا جَاءَهُ الرَّسُولُ قَالَ ارْجِعْ إِلَى رَبِّكَ فَاسْأَلْهُ مَا بَالُ النِّسْوَةِ اللَّاتِي قَطَّعْنَ أَيْدِيَهُنَّ إِنَّ رَبِّي بِكَيْدِهِنَّ عَلِيمٌ (50) قَالَ مَا خَطْبُكُنَّ إِذْ رَاوَدْتُنَّ يُوسُفَ عَنْ نَفْسِهِ قُلْنَ حَاشَ لِلَّهِ مَا عَلِمْنَا عَلَيْهِ مِنْ سُوءٍ قَالَتِ امْرَأَةُ الْعَزِيزِ الْآَنَ حَصْحَصَ الْحَقُّ أَنَا رَاوَدْتُهُ عَنْ نَفْسِهِ وَإِنَّهُ لَمِنَ الصَّادِقِينَ (51) ذَلِكَ لِيَعْلَمَ أَنِّي لَمْ أَخُنْهُ بِالْغَيْبِ وَأَنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي كَيْدَ الْخَائِنِينَ (52) وَمَا أُبَرِّئُ نَفْسِي إِنَّ النَّفْسَ لَأَمَّارَةٌ بِالسُّوءِ إِلَّا مَا رَحِمَ رَبِّي إِنَّ رَبِّي غَفُورٌ رَحِيمٌ (53) وَقَالَ الْمَلِكُ ائْتُونِي بِهِ أَسْتَخْلِصْهُ لِنَفْسِي فَلَمَّا كَلَّمَهُ قَالَ إِنَّكَ الْيَوْمَ لَدَيْنَا مَكِينٌ أَمِينٌ (54) قَالَ اجْعَلْنِي عَلَى خَزَائِنِ الْأَرْضِ إِنِّي حَفِيظٌ عَلِيمٌ (55) وَكَذَلِكَ مَكَّنَّا لِيُوسُفَ فِي الْأَرْضِ يَتَبَوَّأُ مِنْهَا حَيْثُ يَشَاءُ نُصِيبُ بِرَحْمَتِنَا مَنْ نَشَاءُ وَلَا نُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ (56))
لم يخرج يوسف عليه السلام مباشرة وإنما خرج بشروطه بعد أن يُبرّأ. يجب أن نتعلم .........................
هل مشوار الحياة هو منتهى الأمل؟
مستقبلنا الحقيقي هو في الآخرة وليس في الدنيا (وَإِنَّ الدَّارَ الْآخِرَةَ لَهِيَ الْحَيَوَانُ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ (64) العنكبوت) إذن هم..................
على هذا الرابط تجدون الحلقة كاملة مع اجابة الدكتور على هذه الاسئلة
http://www.islamiyyat.com/drhedaya/2009-01-18-17-58-00/565-----56.html
يتكلم الدكتور في هذه الحلقة
الرحلة مستمرة في سورة يوسف والهدف استخلاص المنهج من قصة يوسف الذي رغم تعرضه لابتلاءات كثيرة خرج منتصراً وهذا نستفيد منه حتى لا نضعف ونقع في الزنا. وقفنا عند دخول يوسف السجن الذي هو تدبير إلهي لحكمة أن يخرج يوسف من السجن بصورة أحسن ويبرّأ والعبرة دائماً بالخواتيم.
سؤال -مسألة دخول يوسف السجن والفتيان وكيف استغل يوسف هذا الموقف ليدخل في مسألة التوحيد فما الدرس الذي نخرج منه من قصة يوسف عليه السلام ؟
دائماً أكثر الناس لا يعلمون والقِلّة عادة هي المنتبهة الطائعة والأكثرية هي الغافلة ولكن البقاء ..........................
سؤال -نلخص قصة يوسف عليه السلام أن مسألة منهج يوسف عليه السلام وهو مع تزايد الابتلاءات لا يضعف والبعض يعتقد أنه إذا ابتلاه ربه فهو غاضب عليه ويرى عكس الأمر فبدل أن يراه منحة أو رفعة درجات يعتقد أنها محنة وأن الله تعالى غاضب عليه. فما الذي جعل يوسف يصل لهذه المرتبة؟
نحن لم ننتقل من سورة الفرقان إلى سورة يوسف إلا لتحقيق كيف نتقي هذا الإم الذي هو الزنا وطبقنا هذا على كل إثم من الآثام التي ضرب تعالى بها .............................
سؤال -ما الفرق بين دخول يوسف السجن وخروجه من السجن؟
(وَقَالَ الْمَلِكُ ائْتُونِي بِهِ فَلَمَّا جَاءَهُ الرَّسُولُ قَالَ ارْجِعْ إِلَى رَبِّكَ فَاسْأَلْهُ مَا بَالُ النِّسْوَةِ اللَّاتِي قَطَّعْنَ أَيْدِيَهُنَّ إِنَّ رَبِّي بِكَيْدِهِنَّ عَلِيمٌ (50) قَالَ مَا خَطْبُكُنَّ إِذْ رَاوَدْتُنَّ يُوسُفَ عَنْ نَفْسِهِ قُلْنَ حَاشَ لِلَّهِ مَا عَلِمْنَا عَلَيْهِ مِنْ سُوءٍ قَالَتِ امْرَأَةُ الْعَزِيزِ الْآَنَ حَصْحَصَ الْحَقُّ أَنَا رَاوَدْتُهُ عَنْ نَفْسِهِ وَإِنَّهُ لَمِنَ الصَّادِقِينَ (51) ذَلِكَ لِيَعْلَمَ أَنِّي لَمْ أَخُنْهُ بِالْغَيْبِ وَأَنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي كَيْدَ الْخَائِنِينَ (52) وَمَا أُبَرِّئُ نَفْسِي إِنَّ النَّفْسَ لَأَمَّارَةٌ بِالسُّوءِ إِلَّا مَا رَحِمَ رَبِّي إِنَّ رَبِّي غَفُورٌ رَحِيمٌ (53) وَقَالَ الْمَلِكُ ائْتُونِي بِهِ أَسْتَخْلِصْهُ لِنَفْسِي فَلَمَّا كَلَّمَهُ قَالَ إِنَّكَ الْيَوْمَ لَدَيْنَا مَكِينٌ أَمِينٌ (54) قَالَ اجْعَلْنِي عَلَى خَزَائِنِ الْأَرْضِ إِنِّي حَفِيظٌ عَلِيمٌ (55) وَكَذَلِكَ مَكَّنَّا لِيُوسُفَ فِي الْأَرْضِ يَتَبَوَّأُ مِنْهَا حَيْثُ يَشَاءُ نُصِيبُ بِرَحْمَتِنَا مَنْ نَشَاءُ وَلَا نُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ (56))
لم يخرج يوسف عليه السلام مباشرة وإنما خرج بشروطه بعد أن يُبرّأ. يجب أن نتعلم .........................
هل مشوار الحياة هو منتهى الأمل؟
مستقبلنا الحقيقي هو في الآخرة وليس في الدنيا (وَإِنَّ الدَّارَ الْآخِرَةَ لَهِيَ الْحَيَوَانُ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ (64) العنكبوت) إذن هم..................
على هذا الرابط تجدون الحلقة كاملة مع اجابة الدكتور على هذه الاسئلة
http://www.islamiyyat.com/drhedaya/2009-01-18-17-58-00/565-----56.html
مواضيع مماثلة
» طريق الهداية - التوبة والإستغفار 3
» طريق الهداية - التوبة والإستغفار 18
» طريق الهداية - التوبة والإستغفار 50
» طريق الهداية - التوبة والإستغفار 66
» طريق الهداية - التوبة والإستغفار 4
» طريق الهداية - التوبة والإستغفار 18
» طريق الهداية - التوبة والإستغفار 50
» طريق الهداية - التوبة والإستغفار 66
» طريق الهداية - التوبة والإستغفار 4
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى