طريق الهداية - التوبة والإستغفار 72
صفحة 1 من اصل 1
طريق الهداية - التوبة والإستغفار 72
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يتكلم الدكتور في هذه الحلقة
النعم التي أنعمها الله تعالى علينا كثيرة جداً والناس تتصور أن كل علاقته بالنعمة أن يشكر وينسى الكثيرون أن هناك مسؤولية واقعة عليهم كبني آدم في تلقي هذه النعم ونعطي مثالاً أنه لما نبهنا الرسول صلى الله عليه وسلم أن نعمة المال سنحاسب عليها مرتين: من أين جئت بالمال؟ وكيف أنفقته؟ هل حصلت عليه .................................................................
المسوؤلية ثقيلة وهي لست مجرد كلمات تقال فقط ونتذكر الآيات التي تتحدث عن بعض البشر الذين سيتساءلون كأنهم لم يسمعوا هذا الكلام من قبل (وَوُضِعَ الْكِتَابُ فَتَرَى الْمُجْرِمِينَ مُشْفِقِينَ مِمَّا فِيهِ وَيَقُولُونَ يَا وَيْلَتَنَا مَالِ هَذَا الْكِتَابِ لَا يُغَادِرُ صَغِيرَةً وَلَا كَبِيرَةً إِلَّا أَحْصَاهَا وَوَجَدُوا مَا عَمِلُوا حَاضِرًا وَلَا يَظْلِمُ رَبُّكَ أَحَدًا (49) الكهف) وهذ................................
في حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم وقفات ونحن نتكلم عن المسوؤلية التي تشكل عبئاً على النفس وثقلاً والرسول صلى الله عليه وسلم يقول" اللهم متعنا بأسماعنا وأبصارنا" يعني كأني برسول الله صلى الله عليه وسلم يعلمنا أن نفهم أن النعمة متعة وهذه لا نشعر بها إلا إذا فقدنا هذه النعمة مثل ضعف السمع أو البصر أو القلب وهناك نقطة مهمة أن القلب كعضو عامل في الجسم كمحرك يضخ الدم .............
في سورة نوح، نوح عليه السلام يشتكي إلى الله تعالى قائلاً (وَإِنِّي كُلَّمَا دَعَوْتُهُمْ لِتَغْفِرَ لَهُمْ جَعَلُوا أَصَابِعَهُمْ فِي آذَانِهِمْ وَاسْتَغْشَوْا ثِيَابَهُمْ وَأَصَرُّوا وَاسْتَكْبَرُوا اسْتِكْبَارًا (7) نوح) لا يريدون أن يسمعوا ولا أن يروا وهذه من المفارقات والقرآن الكريم يحكي عن الأنبياء كل واحد منهم يقول (وَمَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ إِنْ أَجْرِيَ إِلَّا عَلَى رَبِّ الْعَالَمِينَ (109) الشعراء) ومع ذلك بعض الناس تريد أن تعطل آذانها وتغلق أعينها. في سورة البقرة ذكر تعالى (أُوْلَـئِكَ الَّذِينَ اشْتَرُوُاْ الضَّلاَلَةَ بِالْهُدَى فَمَا رَبِحَت تِّجَارَتُهُمْ وَمَا كَانُواْ مُهْتَدِينَ (16)) دفعوا الهدى مقابل شراء .......
سؤال -الرسول صلى الله عليه وسلم يقول في الدعاء " أبداً ما أحييتنا" هل هذا الكلام له علاقة بالقاعدة التي وضعها الله تعالى في القرآن كما في آية سورة يس (وَمَنْ نُعَمِّرْهُ نُنَكِّسْهُ فِي الْخَلْقِ أَفَلَا يَعْقِلُونَ (68) وفي سورة الحج (وَمِنكُم مَّن يُتَوَفَّى وَمِنكُم مَّن يُرَدُّ إِلَى أَرْذَلِ الْعُمُرِ لِكَيْلَا يَعْلَمَ مِن بَعْدِ عِلْمٍ شَيْئًا (5))؟ ربنا خلق الإنسان لا يعلم شيئاً ثم جعل له السمع والأبصار والأفئدة ليتعلم. هذه إرادة الله تعالى ولا يُسأل عما يفعل فما الحكمة من أن الإنسان عندما يكبر في السن ويرد إلى أرذل العمر يعود ضعيفاً كما كان وهو صغير ونتعامل معه في الكبر كما كنا نتعامل معه عند الصغر من حيث الأكل والشرب والمساعدة في الوقوف والمشي وغيره؟ فما الحكمة من القاعدة أن تكون النهاية مثل البداية؟
الحكمة بالغة المفترض أننا لما نعمل شيئاً كآلة مثلاً عند تصميمها تعتبر أن لهذه الآلة عمر افتراضي، كلما تشتغل الآلة تُستهلك ففجأة تبدأ فيها المشاكل مثل السيارة هذا في صنعة البشر، المولى عز وجل يريد أن يلفت نظرنا إلى ..............................
سؤال -هل الوارث في الحديث مرتبط بإرث الآخرة بمعنى قوله تعالى (الَّذِينَ يَرِثُونَ الْفِرْدَوْسَ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ (11) المؤمنون) فهل من ضمن معاني الوارث في الحديث أن يجعل التمتع الحقيقي في الآخرة حيث الفردوس والحياة وحيث يكون الإنسان متمتعاً بكل نعم الله تعالى لكن ليس على الأرض وإنما في الجنة؟
واجعله الوارث منا في الحقيقة اللغوية المجازية يعني اجعله الباقي معي مما أنعمت علي في الدنيا لأتمتع بنعمك في الآخرة بنفس معطيات التي أخذتها في الدنيا. من الذي سيدخل الجنة؟ الإنسان الذي طبق المنهج والمجتهد هو الذي......................
سؤال: (وَالَّذِينَ إِذَا ذُكِّرُوا بِآيَاتِ رَبِّهِمْ لَمْ يَخِرُّوا عَلَيْهَا صُمًّا وَعُمْيَانًا (73) الفرقان) وقفنا عند هذه الآية في أكثر من حلقة وانتقلنا منها لآيات كثيرة تشرحها. من الذي يمنُّ الله تعالى عليه ويجعله صاحب رسالة؟ هذه نعمة بحد ذاتها. مع أي فريق تحب أن تكون مع الفريق الموجود في الظلمات أو مع الفريق الذي يُذكِّر وينصح ويأمر بالمعروف وينهى عن المنكر ومن عباد الرحمن وممن يمد يده ليأخذ الناس إلى النور ولا يكتفي بأن يكون هو وحده على الصراط المستقيم؟ البعض يقول علينا أن نبقى في حالنا ولا علاقة لنا بمن يمشي في الخطأ استناداً للآية (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ عَلَيْكُمْ أَنفُسَكُمْ لاَ يَضُرُّكُم مَّن ضَلَّ إِذَا اهْتَدَيْتُمْ إِلَى اللّهِ مَرْجِعُكُمْ جَمِيعًا فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ (105) المائدة) فهل نفعل هذا أم أنني كمسلم يجب أن أعرف أنه عليّ أن أتبع وصية الرسول صلى الله عليه وسلم " بلِّغوا عني ولو آية"؟
نقف عند نقطة على سبيل (فذكِّر) "العلماء ورثة الأنبياء" حديث موضوع وهذا كلام فارغ العلماء ليسوا ورثة الأنبياء وإنما يعملوا بوصية الرسول صلى الله عليه وسلم "بلغوا عني ولو آية" هذا أمر والأمر الآخر أنك بسؤالك انتقلت من آية للآية التي وراءها. ما قيمة أن نقو...........................
سؤال: كثر في الصحافة الاستهزاء بمهنة الافتاء ونحن لا ننكر أن كثيرين ممن يفتون لا تنطبق عليهم شروط الفتوى والاجتهاد لكن لما حصلت هذه البلبلة تناولت الصحافة هذا الموضوع بشكل ساخر وهذا لا نجده في مهن أخرى فإذا أخطأ طبيب مثلاً لا تجد الصحافة تستهزئ بكل الأطباء لكن في موضوع الافتاء سخرت الصحافة من الفتاوى عموماً ومن الآراء الفقهية وحتى من الدين وقالوا دعوا الدين في المسجد وهذا موضوع خطير جداً.
ننظر من الذي تكلم؟
الصحافة، وما قصدهم وما غرضهم (بَلِ اتَّبَعَ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَهْوَاءهُم بِغَيْرِ عِلْم (29) الروم) بدليل أن منهم أناس تكلموا بموضوعية جداً ولم تعيب على المهنة وإنما عابت على الذي أخطأ.
ولنفترض أن عالماً أخطأ فما المشكلة في ذلك؟
نأتي به ونخبره بأدب لكن لا نحقره ولا نسيء الأدب معه فالنقد شيء وقلة الأدب شيء آخر. الفتاوى هذه جاءت من متخصصين وليس من دعاة جدد فما المانع؟
لكل عالم هفوة لكن هل معنى إذا أخطأ أحدهم أنه يحق له أن أسيء الأدب معه؟
هذه ليست من أخلاقيات........................................
على هذا الرابط تجدون الحلقة كاملة
http://www.islamiyyat.com/drhedaya/2009-01-18-17-58-00/581-----72.html
يتكلم الدكتور في هذه الحلقة
النعم التي أنعمها الله تعالى علينا كثيرة جداً والناس تتصور أن كل علاقته بالنعمة أن يشكر وينسى الكثيرون أن هناك مسؤولية واقعة عليهم كبني آدم في تلقي هذه النعم ونعطي مثالاً أنه لما نبهنا الرسول صلى الله عليه وسلم أن نعمة المال سنحاسب عليها مرتين: من أين جئت بالمال؟ وكيف أنفقته؟ هل حصلت عليه .................................................................
المسوؤلية ثقيلة وهي لست مجرد كلمات تقال فقط ونتذكر الآيات التي تتحدث عن بعض البشر الذين سيتساءلون كأنهم لم يسمعوا هذا الكلام من قبل (وَوُضِعَ الْكِتَابُ فَتَرَى الْمُجْرِمِينَ مُشْفِقِينَ مِمَّا فِيهِ وَيَقُولُونَ يَا وَيْلَتَنَا مَالِ هَذَا الْكِتَابِ لَا يُغَادِرُ صَغِيرَةً وَلَا كَبِيرَةً إِلَّا أَحْصَاهَا وَوَجَدُوا مَا عَمِلُوا حَاضِرًا وَلَا يَظْلِمُ رَبُّكَ أَحَدًا (49) الكهف) وهذ................................
في حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم وقفات ونحن نتكلم عن المسوؤلية التي تشكل عبئاً على النفس وثقلاً والرسول صلى الله عليه وسلم يقول" اللهم متعنا بأسماعنا وأبصارنا" يعني كأني برسول الله صلى الله عليه وسلم يعلمنا أن نفهم أن النعمة متعة وهذه لا نشعر بها إلا إذا فقدنا هذه النعمة مثل ضعف السمع أو البصر أو القلب وهناك نقطة مهمة أن القلب كعضو عامل في الجسم كمحرك يضخ الدم .............
في سورة نوح، نوح عليه السلام يشتكي إلى الله تعالى قائلاً (وَإِنِّي كُلَّمَا دَعَوْتُهُمْ لِتَغْفِرَ لَهُمْ جَعَلُوا أَصَابِعَهُمْ فِي آذَانِهِمْ وَاسْتَغْشَوْا ثِيَابَهُمْ وَأَصَرُّوا وَاسْتَكْبَرُوا اسْتِكْبَارًا (7) نوح) لا يريدون أن يسمعوا ولا أن يروا وهذه من المفارقات والقرآن الكريم يحكي عن الأنبياء كل واحد منهم يقول (وَمَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ إِنْ أَجْرِيَ إِلَّا عَلَى رَبِّ الْعَالَمِينَ (109) الشعراء) ومع ذلك بعض الناس تريد أن تعطل آذانها وتغلق أعينها. في سورة البقرة ذكر تعالى (أُوْلَـئِكَ الَّذِينَ اشْتَرُوُاْ الضَّلاَلَةَ بِالْهُدَى فَمَا رَبِحَت تِّجَارَتُهُمْ وَمَا كَانُواْ مُهْتَدِينَ (16)) دفعوا الهدى مقابل شراء .......
سؤال -الرسول صلى الله عليه وسلم يقول في الدعاء " أبداً ما أحييتنا" هل هذا الكلام له علاقة بالقاعدة التي وضعها الله تعالى في القرآن كما في آية سورة يس (وَمَنْ نُعَمِّرْهُ نُنَكِّسْهُ فِي الْخَلْقِ أَفَلَا يَعْقِلُونَ (68) وفي سورة الحج (وَمِنكُم مَّن يُتَوَفَّى وَمِنكُم مَّن يُرَدُّ إِلَى أَرْذَلِ الْعُمُرِ لِكَيْلَا يَعْلَمَ مِن بَعْدِ عِلْمٍ شَيْئًا (5))؟ ربنا خلق الإنسان لا يعلم شيئاً ثم جعل له السمع والأبصار والأفئدة ليتعلم. هذه إرادة الله تعالى ولا يُسأل عما يفعل فما الحكمة من أن الإنسان عندما يكبر في السن ويرد إلى أرذل العمر يعود ضعيفاً كما كان وهو صغير ونتعامل معه في الكبر كما كنا نتعامل معه عند الصغر من حيث الأكل والشرب والمساعدة في الوقوف والمشي وغيره؟ فما الحكمة من القاعدة أن تكون النهاية مثل البداية؟
الحكمة بالغة المفترض أننا لما نعمل شيئاً كآلة مثلاً عند تصميمها تعتبر أن لهذه الآلة عمر افتراضي، كلما تشتغل الآلة تُستهلك ففجأة تبدأ فيها المشاكل مثل السيارة هذا في صنعة البشر، المولى عز وجل يريد أن يلفت نظرنا إلى ..............................
سؤال -هل الوارث في الحديث مرتبط بإرث الآخرة بمعنى قوله تعالى (الَّذِينَ يَرِثُونَ الْفِرْدَوْسَ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ (11) المؤمنون) فهل من ضمن معاني الوارث في الحديث أن يجعل التمتع الحقيقي في الآخرة حيث الفردوس والحياة وحيث يكون الإنسان متمتعاً بكل نعم الله تعالى لكن ليس على الأرض وإنما في الجنة؟
واجعله الوارث منا في الحقيقة اللغوية المجازية يعني اجعله الباقي معي مما أنعمت علي في الدنيا لأتمتع بنعمك في الآخرة بنفس معطيات التي أخذتها في الدنيا. من الذي سيدخل الجنة؟ الإنسان الذي طبق المنهج والمجتهد هو الذي......................
سؤال: (وَالَّذِينَ إِذَا ذُكِّرُوا بِآيَاتِ رَبِّهِمْ لَمْ يَخِرُّوا عَلَيْهَا صُمًّا وَعُمْيَانًا (73) الفرقان) وقفنا عند هذه الآية في أكثر من حلقة وانتقلنا منها لآيات كثيرة تشرحها. من الذي يمنُّ الله تعالى عليه ويجعله صاحب رسالة؟ هذه نعمة بحد ذاتها. مع أي فريق تحب أن تكون مع الفريق الموجود في الظلمات أو مع الفريق الذي يُذكِّر وينصح ويأمر بالمعروف وينهى عن المنكر ومن عباد الرحمن وممن يمد يده ليأخذ الناس إلى النور ولا يكتفي بأن يكون هو وحده على الصراط المستقيم؟ البعض يقول علينا أن نبقى في حالنا ولا علاقة لنا بمن يمشي في الخطأ استناداً للآية (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ عَلَيْكُمْ أَنفُسَكُمْ لاَ يَضُرُّكُم مَّن ضَلَّ إِذَا اهْتَدَيْتُمْ إِلَى اللّهِ مَرْجِعُكُمْ جَمِيعًا فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ (105) المائدة) فهل نفعل هذا أم أنني كمسلم يجب أن أعرف أنه عليّ أن أتبع وصية الرسول صلى الله عليه وسلم " بلِّغوا عني ولو آية"؟
نقف عند نقطة على سبيل (فذكِّر) "العلماء ورثة الأنبياء" حديث موضوع وهذا كلام فارغ العلماء ليسوا ورثة الأنبياء وإنما يعملوا بوصية الرسول صلى الله عليه وسلم "بلغوا عني ولو آية" هذا أمر والأمر الآخر أنك بسؤالك انتقلت من آية للآية التي وراءها. ما قيمة أن نقو...........................
سؤال: كثر في الصحافة الاستهزاء بمهنة الافتاء ونحن لا ننكر أن كثيرين ممن يفتون لا تنطبق عليهم شروط الفتوى والاجتهاد لكن لما حصلت هذه البلبلة تناولت الصحافة هذا الموضوع بشكل ساخر وهذا لا نجده في مهن أخرى فإذا أخطأ طبيب مثلاً لا تجد الصحافة تستهزئ بكل الأطباء لكن في موضوع الافتاء سخرت الصحافة من الفتاوى عموماً ومن الآراء الفقهية وحتى من الدين وقالوا دعوا الدين في المسجد وهذا موضوع خطير جداً.
ننظر من الذي تكلم؟
الصحافة، وما قصدهم وما غرضهم (بَلِ اتَّبَعَ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَهْوَاءهُم بِغَيْرِ عِلْم (29) الروم) بدليل أن منهم أناس تكلموا بموضوعية جداً ولم تعيب على المهنة وإنما عابت على الذي أخطأ.
ولنفترض أن عالماً أخطأ فما المشكلة في ذلك؟
نأتي به ونخبره بأدب لكن لا نحقره ولا نسيء الأدب معه فالنقد شيء وقلة الأدب شيء آخر. الفتاوى هذه جاءت من متخصصين وليس من دعاة جدد فما المانع؟
لكل عالم هفوة لكن هل معنى إذا أخطأ أحدهم أنه يحق له أن أسيء الأدب معه؟
هذه ليست من أخلاقيات........................................
على هذا الرابط تجدون الحلقة كاملة
http://www.islamiyyat.com/drhedaya/2009-01-18-17-58-00/581-----72.html
مواضيع مماثلة
» طريق الهداية - التوبة والإستغفار 12
» طريق الهداية - التوبة والإستغفار 26
» طريق الهداية - التوبة والإستغفار 44
» طريق الهداية - التوبة والإستغفار 59
» طريق الهداية - التوبة والإستغفار 13
» طريق الهداية - التوبة والإستغفار 26
» طريق الهداية - التوبة والإستغفار 44
» طريق الهداية - التوبة والإستغفار 59
» طريق الهداية - التوبة والإستغفار 13
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى