طريق الهداية - حلقة خاصة بمناسبة المولد النبوى الشريف 3
صفحة 1 من اصل 1
طريق الهداية - حلقة خاصة بمناسبة المولد النبوى الشريف 3
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يتكلم الدكتور في هذه الحلقة
حلقة خاصة بمناسبة ذكرى مولد الرسول r
ضيوف الحلقة: الدكتور محمد هداية، الشيخ عبد الله السعدي والشيخ عمرو عطية.
اقتتحت الحلقة بتلاوة عطرة من آي الذكر الحكيم تلاها الشيخ عبد الله السعدي مما تيسر له من سورة الأعراف (وَلَقَدْ جِئْنَاهُمْ بِكِتَابٍ فَصَّلْنَاهُ عَلَى عِلْمٍ هُدًى وَرَحْمَةً لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ (52) هَلْ يَنْظُرُونَ إِلَّا تَأْوِيلَهُ يَوْمَ يَأْتِي تَأْوِيلُهُ يَقُولُ الَّذِينَ نَسُوهُ مِنْ قَبْلُ قَدْ جَاءَتْ رُسُلُ رَبِّنَا بِالْحَقِّ فَهَلْ لَنَا مِنْ شُفَعَاءَ فَيَشْفَعُوا لَنَا أَوْ نُرَدُّ فَنَعْمَلَ غَيْرَ الَّذِي كُنَّا نَعْمَلُ قَدْ خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ وَضَلَّ عَنْهُمْ مَا كَانُوا يَفْتَرُونَ (53) إِنَّ رَبَّكُمُ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ يُغْشِي اللَّيْلَ النَّهَارَ يَطْلُبُهُ حَثِيثًا وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ وَالنُّجُومَ مُسَخَّرَاتٍ بِأَمْرِهِ أَلَا لَهُ الْخَلْقُ وَالْأَمْرُ تَبَارَكَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ (54)) وآيات مباركة من سورة الحجرات (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لَا تُقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيِ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ (1) يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لَا تَرْفَعُوا أَصْوَاتَكُمْ فَوْقَ صَوْتِ النَّبِيِّ وَلَا تَجْهَرُوا لَهُ بِالْقَوْلِ كَجَهْرِ بَعْضِكُمْ لِبَعْضٍ أَنْ تَحْبَطَ أَعْمَالُكُمْ وَأَنْتُمْ لَا تَشْعُرُونَ (2) إِنَّ الَّذِينَ يَغُضُّونَ أَصْوَاتَهُمْ عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ أُولَئِكَ الَّذِينَ امْتَحَنَ اللَّهُ قُلُوبَهُمْ لِلتَّقْوَى لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَأَجْرٌ عَظِيمٌ (3))
عقّب المقدم بسؤال عن دلالة استعمال القهر مع اليتيم والنهر مع السائل في سورة الضحى.
هذه السورة أرجو أن تستقر في أذهان كل مسلم عن الرسول r فهي تحكي لنا عن فترة معاناة عند الرسول r وهي فترة ..............
ننتقل إلى موضوع الشفاعة والحوض والكوثر وماذا نقعل نحن أمة الإسلام لنستحق شفاعة الرسول r؟
وقد أنقذنا الله تعالى بكتابه من بعض المعارضين الذين يقولون ما داعي لنفي القسم كما جاء في قوله تعالى (فلا أقسم بمواقع النجوم)؟
نقول لهم أن الجواب جاء في القرآن نفسه في الآية التي تلت هذه الآية بقوله تعالى (وإنه لقسم لوتعلمون عظيم) فالقسم المنفي هو قسم لكن نسأل ما فائدته؟ نحن نقسم .............................
وفي سورة الضحى (والضحى* والليل إذا سجى* ما ودعك ربك وما قلى) عندما ننظر إلى القسم فيها نجد أن الضحى ساعة من ساعات النهار والليل ساعات كثيرة فإن القسم بساعة من ساعات النهار مع الليل كله (يبدأ من المغرب إلى أول ساعات النهار ) فالليل عدة ساعات والنهار ساعة واحدة والمُقسم عليه (ما ودعك ربك وما قلى * وللآخرة خير لك من الأولى) وهذا ليطمئن وجدان وقلب الرسول r، فإذا نظرنا إلى الضحى والليل نجد أن الضحى ساعة مقابل ساعات الليل العديدة وكأن محمد r نجم وسط مجموعة الأنبياء والمرسلين وهو وحده مجموعة. وما المقصود بالليل إذا سجى؟
ما معنى "إقرأ، ما أنا بقارئ"؟ ما أنا بقارئ لشيء من عندي وإنما أنتظر الرسالة. ونحن نعاني من هذا الأمر فتجد الخطباء على المنابر يقولون إقرأ ما أنا بقارئ فيصفق الناس ويكبرون ويهللون. والحديث الصحيح جاء فيه رد الرسول r على جبريل (ماذا أقرأ؟) وأطرح سؤالاً هنا على .....................
ننتقل إلى موضوع الشفاعة والحوض والكوثر وماذا نقعل نحن أمة الإسلام لنستحق شفاعة الرسول r؟
قبل الإجابة تلا الشيخ عمرو عطية آيات بينات من كتاب الله الكريم.......................
على هذا الرابط تجدون الحلقة كاملة مع اجابة الدكتور على هذه الاسئلة
http://www.islamiyyat.com/drhedaya/2009-01-18-17-58-00/300--3.html
يتكلم الدكتور في هذه الحلقة
حلقة خاصة بمناسبة ذكرى مولد الرسول r
ضيوف الحلقة: الدكتور محمد هداية، الشيخ عبد الله السعدي والشيخ عمرو عطية.
اقتتحت الحلقة بتلاوة عطرة من آي الذكر الحكيم تلاها الشيخ عبد الله السعدي مما تيسر له من سورة الأعراف (وَلَقَدْ جِئْنَاهُمْ بِكِتَابٍ فَصَّلْنَاهُ عَلَى عِلْمٍ هُدًى وَرَحْمَةً لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ (52) هَلْ يَنْظُرُونَ إِلَّا تَأْوِيلَهُ يَوْمَ يَأْتِي تَأْوِيلُهُ يَقُولُ الَّذِينَ نَسُوهُ مِنْ قَبْلُ قَدْ جَاءَتْ رُسُلُ رَبِّنَا بِالْحَقِّ فَهَلْ لَنَا مِنْ شُفَعَاءَ فَيَشْفَعُوا لَنَا أَوْ نُرَدُّ فَنَعْمَلَ غَيْرَ الَّذِي كُنَّا نَعْمَلُ قَدْ خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ وَضَلَّ عَنْهُمْ مَا كَانُوا يَفْتَرُونَ (53) إِنَّ رَبَّكُمُ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ يُغْشِي اللَّيْلَ النَّهَارَ يَطْلُبُهُ حَثِيثًا وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ وَالنُّجُومَ مُسَخَّرَاتٍ بِأَمْرِهِ أَلَا لَهُ الْخَلْقُ وَالْأَمْرُ تَبَارَكَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ (54)) وآيات مباركة من سورة الحجرات (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لَا تُقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيِ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ (1) يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لَا تَرْفَعُوا أَصْوَاتَكُمْ فَوْقَ صَوْتِ النَّبِيِّ وَلَا تَجْهَرُوا لَهُ بِالْقَوْلِ كَجَهْرِ بَعْضِكُمْ لِبَعْضٍ أَنْ تَحْبَطَ أَعْمَالُكُمْ وَأَنْتُمْ لَا تَشْعُرُونَ (2) إِنَّ الَّذِينَ يَغُضُّونَ أَصْوَاتَهُمْ عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ أُولَئِكَ الَّذِينَ امْتَحَنَ اللَّهُ قُلُوبَهُمْ لِلتَّقْوَى لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَأَجْرٌ عَظِيمٌ (3))
عقّب المقدم بسؤال عن دلالة استعمال القهر مع اليتيم والنهر مع السائل في سورة الضحى.
هذه السورة أرجو أن تستقر في أذهان كل مسلم عن الرسول r فهي تحكي لنا عن فترة معاناة عند الرسول r وهي فترة ..............
ننتقل إلى موضوع الشفاعة والحوض والكوثر وماذا نقعل نحن أمة الإسلام لنستحق شفاعة الرسول r؟
وقد أنقذنا الله تعالى بكتابه من بعض المعارضين الذين يقولون ما داعي لنفي القسم كما جاء في قوله تعالى (فلا أقسم بمواقع النجوم)؟
نقول لهم أن الجواب جاء في القرآن نفسه في الآية التي تلت هذه الآية بقوله تعالى (وإنه لقسم لوتعلمون عظيم) فالقسم المنفي هو قسم لكن نسأل ما فائدته؟ نحن نقسم .............................
وفي سورة الضحى (والضحى* والليل إذا سجى* ما ودعك ربك وما قلى) عندما ننظر إلى القسم فيها نجد أن الضحى ساعة من ساعات النهار والليل ساعات كثيرة فإن القسم بساعة من ساعات النهار مع الليل كله (يبدأ من المغرب إلى أول ساعات النهار ) فالليل عدة ساعات والنهار ساعة واحدة والمُقسم عليه (ما ودعك ربك وما قلى * وللآخرة خير لك من الأولى) وهذا ليطمئن وجدان وقلب الرسول r، فإذا نظرنا إلى الضحى والليل نجد أن الضحى ساعة مقابل ساعات الليل العديدة وكأن محمد r نجم وسط مجموعة الأنبياء والمرسلين وهو وحده مجموعة. وما المقصود بالليل إذا سجى؟
ما معنى "إقرأ، ما أنا بقارئ"؟ ما أنا بقارئ لشيء من عندي وإنما أنتظر الرسالة. ونحن نعاني من هذا الأمر فتجد الخطباء على المنابر يقولون إقرأ ما أنا بقارئ فيصفق الناس ويكبرون ويهللون. والحديث الصحيح جاء فيه رد الرسول r على جبريل (ماذا أقرأ؟) وأطرح سؤالاً هنا على .....................
ننتقل إلى موضوع الشفاعة والحوض والكوثر وماذا نقعل نحن أمة الإسلام لنستحق شفاعة الرسول r؟
قبل الإجابة تلا الشيخ عمرو عطية آيات بينات من كتاب الله الكريم.......................
على هذا الرابط تجدون الحلقة كاملة مع اجابة الدكتور على هذه الاسئلة
http://www.islamiyyat.com/drhedaya/2009-01-18-17-58-00/300--3.html
مواضيع مماثلة
» طريق الهداية - حلقة خاصة بمناسبة المولد النبوى الشريف 2
» طريق الهداية - حلقة خاصة بمناسبة المولد النبوى الشريف 1
» طريق الهداية - حلقة خاصة بمناسبة المولد النبوى الشريف 4 (الشفاعة)
» طريق الهداية - حلقة خاصة بمناسبة ذكرى الإسراء والعروج 1 (الجزء الأول)
» طريق الهداية - حلقة خاصة بمناسبة ذكرى الإسراء والعروج 1 (الجزء الثانى)
» طريق الهداية - حلقة خاصة بمناسبة المولد النبوى الشريف 1
» طريق الهداية - حلقة خاصة بمناسبة المولد النبوى الشريف 4 (الشفاعة)
» طريق الهداية - حلقة خاصة بمناسبة ذكرى الإسراء والعروج 1 (الجزء الأول)
» طريق الهداية - حلقة خاصة بمناسبة ذكرى الإسراء والعروج 1 (الجزء الثانى)
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى