طريق الهداية - الحلقة 10 - حديث خروج الروح
صفحة 1 من اصل 1
طريق الهداية - الحلقة 10 - حديث خروج الروح
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يتكلم الدكتور في هذه الحلقة
ابتدأت الحلقة بتلاوة مباركة من سورتي القيامة والتكاثر تلاها الشيخ عبد الله السعدي.
لَا أُقْسِمُ بِيَوْمِ الْقِيَامَةِ (1) وَلَا أُقْسِمُ بِالنَّفْسِ اللَّوَّامَةِ (2) أَيَحْسَبُ الْإِنْسَانُ أَلَّنْ نَجْمَعَ عِظَامَهُ (3) بَلَى قَادِرِينَ عَلَى أَنْ نُسَوِّيَ بَنَانَهُ (4) بَلْ يُرِيدُ الْإِنْسَانُ لِيَفْجُرَ أَمَامَهُ (5) يَسْأَلُ أَيَّانَ يَوْمُ الْقِيَامَةِ (6) فَإِذَا بَرِقَ الْبَصَرُ (7) وَخَسَفَ الْقَمَرُ (8) وَجُمِعَ الشَّمْسُ وَالْقَمَرُ (9) يَقُولُ الْإِنْسَانُ يَوْمَئِذٍ أَيْنَ الْمَفَرُّ (10) كَلَّا لَا وَزَرَ (11) إِلَى رَبِّكَ يَوْمَئِذٍ الْمُسْتَقَرُّ (12) يُنَبَّأُ الْإِنْسَانُ يَوْمَئِذٍ بِمَا قَدَّمَ وَأَخَّرَ (13) بَلِ الْإِنْسَانُ عَلَى نَفْسِهِ بَصِيرَةٌ (14) وَلَوْ أَلْقَى مَعَاذِيرَهُ (15) لَا تُحَرِّكْ بِهِ لِسَانَكَ لِتَعْجَلَ بِهِ (16) إِنَّ عَلَيْنَا جَمْعَهُ وَقُرْآَنَهُ (17) فَإِذَا قَرَأْنَاهُ فَاتَّبِعْ قُرْآَنَهُ (18) ثُمَّ إِنَّ عَلَيْنَا بَيَانَهُ (19) كَلَّا بَلْ تُحِبُّونَ الْعَاجِلَةَ (20) وَتَذَرُونَ الْآَخِرَةَ (21) وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَاضِرَةٌ (22) إِلَى رَبِّهَا نَاظِرَةٌ (23) وَوُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ بَاسِرَةٌ (24) تَظُنُّ أَنْ يُفْعَلَ بِهَا فَاقِرَةٌ (25) كَلَّا إِذَا بَلَغَتِ التَّرَاقِيَ (26) وَقِيلَ مَنْ رَاقٍ (27) وَظَنَّ أَنَّهُ الْفِرَاقُ (28) وَالْتَفَّتِ السَّاقُ بِالسَّاقِ (29) إِلَى رَبِّكَ يَوْمَئِذٍ الْمَسَاقُ (30) فَلَا صَدَّقَ وَلَا صَلَّى (31) وَلَكِنْ كَذَّبَ وَتَوَلَّى (32) ثُمَّ ذَهَبَ إِلَى أَهْلِهِ يَتَمَطَّى (33) أَوْلَى لَكَ فَأَوْلَى (34) ثُمَّ أَوْلَى لَكَ فَأَوْلَى (35) أَيَحْسَبُ الْإِنْسَانُ أَنْ يُتْرَكَ سُدًى (36) أَلَمْ يَكُ نُطْفَةً مِنْ مَنِيٍّ يُمْنَى (37) ثُمَّ كَانَ عَلَقَةً فَخَلَقَ فَسَوَّى (38) فَجَعَلَ مِنْهُ الزَّوْجَيْنِ الذَّكَرَ وَالْأُنْثَى (39) أَلَيْسَ ذَلِكَ بِقَادِرٍ عَلَى أَنْ يُحْيِيَ الْمَوْتَى (40)
أَلْهَاكُمُ التَّكَاثُرُ (1) حَتَّى زُرْتُمُ الْمَقَابِرَ (2) كَلَّا سَوْفَ تَعْلَمُونَ (3) ثُمَّ كَلَّا سَوْفَ تَعْلَمُونَ (4) كَلَّا لَوْ تَعْلَمُونَ عِلْمَ الْيَقِينِ (5) لَتَرَوُنَّ الْجَحِيمَ (6) ثُمَّ لَتَرَوُنَّهَا عَيْنَ الْيَقِينِ (7) ثُمَّ لَتُسْأَلُنَّ يَوْمَئِذٍ عَنِ النَّعِيمِ (8)
بداية اتفقنا أن النفس تأخذ في القرآن إطلاقات عن الروح أما الروح فلا تأخذ كما في قوله تعالى (يا أيتها النفس المطمئنة) ولعل أحسن توصيف لكلمة النفس هو أنها جماع الروح والبدن وقد قال تعالى قولاً فاصلاً في هذا المعنى في قوله تعالى (الله يتوفى الأنفس حين موتها والتي لم تمت في منامها) فالانفس هنا كناية عن .............
سؤال: في القرآن الكريم قال تعالى (إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون) فلماذا كان الحِفظ للقرآن دون باقي الكتب السماوية؟ ولماذا يأتي الحديث عن يوم القيامة في القرآن بصيغة الماضي والرسول كان يتكلم عن الصحابة أن منهم من دخل الجنة فكيف نوفّق بينهما؟ عدم الاحساس بالخشوع عند الصلاة وعدم تدبر القرآن في التلاوة؟
جواب: المولى عزّ وجلّ أجرى تجربة عملية لكل الخلق من آدم عليه السلام إلى أن تقوم الساعة. ساعة إنزال الكتب السماوية بدأ أهل هذه الكتب بالتحريف والتأليف ونسأل لماذا لم يحفظ الله تعالى هذه الكتب؟ والجواب لتُقام............................................
سؤال -لماذا حفظ الله تعالى القرآن دون سائر الكتب؟
لأنه الكتاب الباقي وهذا الكتاب الباقي لا يُعهد ...................
وعرضنا سابقاً للفرق بين الدين والديانة ونعود فنقول أن الدين عند الله الاسلام ولا يمكن لمخلوق أن يناقش هذا الموضوع فالدين هو دين الله من عهد آدم إلى أن تقوم الساعة. والدين بمعنى الشرع و...........................
يوم القيامة وصيغة الحديث عنه في الماضي: في اللغة العربية الزمن له عدة أزمنة متعددة ليست موجودة في باقي اللغات وعندنا في اللغة ماضي ومضارع والمضارع يشمل الحال والمستقبل. والفعل الماضي له أكثر من 17 زمناً ومن استعمالاته أن العرب .................
الخشوع في الصلاة والتدبر في القرآن: الاخت تسأل عن سبب عدم خشوعها في الصلاة وعدم تدبر القرآن فأقول لها: أحسني الوضوء لأنه مقدمة الصلاة وإذا أسبغت الوضوء فإنها ستصلّي بخشوع بإذن الله تعالى ولتوقّع القرآن .......................
-سؤال: عن قصة يوسف عليه السلام وامرأة العزيز وقوله تعالى (ولقد همّت به وهمّ بها لولا أن أى برهان ربه)
جواب: همّ امرأة العزيز معروف كما جاء في كتب التفسير وقاله علماء السلف ومن المفسرين من قال الكثير في هذا الموضوع. ولقد حلّ إشمال هه الآية القرآن نفسه في السورة نفسها وبرّأ الله تعالى يوسف عليه السلام قبل وبعد هذه الآية وبرّأته امرأة العزيز أمام .............
كلمة ربّ يجب أن يكون لها ةقع عندنا جميعاً قبل كلمة إله هذا من حيث التوقيع أما من حيث التوصيف كما في سورة الفاتحة التي جاء فيها كلمة الله، الرحمن، الرحيم، رب العالمين، فهو الله وهو رب العالمين فيجب أن تكون هذه الكلمات في قلب المؤمن لأنه في السؤال ف القبر يُسأل العبد من ربك؟ يقول.............................
أهمية الاستعاذة من عذاب القبر والاكثار من هادم اللذات وعلينا كلما تذكرنا الموت نستعد له بركعتين أو توبة أو شهادة. وعلينا بالتوبة والاسراع فيها وكثرة الاستغفار فقد يكون اليوم عمل ولا حساب وغداً حساب ولا عمل.
دعاء:
لا إله إلا الله عدد ما مشى فوق السموات والأراضين ودرَج، والحمد لله الذي بنعمته مفاتيح الفرج، يا فرَجنا إذا أُغلقت الأبواب ويا رجاءنا إذا انقطعت الأسباب وحِيل بيننا وبين الأهل والاحباب، سبحانه لا ينسى من ذَكَره ، سبحانه لا يخيب من دعاه ولا يكِل من توكّل عليه إلى غيره، اللهم احرسنا بعينك التي لا تنام واكنفنا بكنفك الذي لا يُضام وارحمنا بقدرتك علينا فلا ......................
على هذا الرابط تجدون الحلقة كاملة
http://www.islamiyyat.com/drhedaya/2009-01-18-17-58-00/305----10---.html
يتكلم الدكتور في هذه الحلقة
ابتدأت الحلقة بتلاوة مباركة من سورتي القيامة والتكاثر تلاها الشيخ عبد الله السعدي.
لَا أُقْسِمُ بِيَوْمِ الْقِيَامَةِ (1) وَلَا أُقْسِمُ بِالنَّفْسِ اللَّوَّامَةِ (2) أَيَحْسَبُ الْإِنْسَانُ أَلَّنْ نَجْمَعَ عِظَامَهُ (3) بَلَى قَادِرِينَ عَلَى أَنْ نُسَوِّيَ بَنَانَهُ (4) بَلْ يُرِيدُ الْإِنْسَانُ لِيَفْجُرَ أَمَامَهُ (5) يَسْأَلُ أَيَّانَ يَوْمُ الْقِيَامَةِ (6) فَإِذَا بَرِقَ الْبَصَرُ (7) وَخَسَفَ الْقَمَرُ (8) وَجُمِعَ الشَّمْسُ وَالْقَمَرُ (9) يَقُولُ الْإِنْسَانُ يَوْمَئِذٍ أَيْنَ الْمَفَرُّ (10) كَلَّا لَا وَزَرَ (11) إِلَى رَبِّكَ يَوْمَئِذٍ الْمُسْتَقَرُّ (12) يُنَبَّأُ الْإِنْسَانُ يَوْمَئِذٍ بِمَا قَدَّمَ وَأَخَّرَ (13) بَلِ الْإِنْسَانُ عَلَى نَفْسِهِ بَصِيرَةٌ (14) وَلَوْ أَلْقَى مَعَاذِيرَهُ (15) لَا تُحَرِّكْ بِهِ لِسَانَكَ لِتَعْجَلَ بِهِ (16) إِنَّ عَلَيْنَا جَمْعَهُ وَقُرْآَنَهُ (17) فَإِذَا قَرَأْنَاهُ فَاتَّبِعْ قُرْآَنَهُ (18) ثُمَّ إِنَّ عَلَيْنَا بَيَانَهُ (19) كَلَّا بَلْ تُحِبُّونَ الْعَاجِلَةَ (20) وَتَذَرُونَ الْآَخِرَةَ (21) وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَاضِرَةٌ (22) إِلَى رَبِّهَا نَاظِرَةٌ (23) وَوُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ بَاسِرَةٌ (24) تَظُنُّ أَنْ يُفْعَلَ بِهَا فَاقِرَةٌ (25) كَلَّا إِذَا بَلَغَتِ التَّرَاقِيَ (26) وَقِيلَ مَنْ رَاقٍ (27) وَظَنَّ أَنَّهُ الْفِرَاقُ (28) وَالْتَفَّتِ السَّاقُ بِالسَّاقِ (29) إِلَى رَبِّكَ يَوْمَئِذٍ الْمَسَاقُ (30) فَلَا صَدَّقَ وَلَا صَلَّى (31) وَلَكِنْ كَذَّبَ وَتَوَلَّى (32) ثُمَّ ذَهَبَ إِلَى أَهْلِهِ يَتَمَطَّى (33) أَوْلَى لَكَ فَأَوْلَى (34) ثُمَّ أَوْلَى لَكَ فَأَوْلَى (35) أَيَحْسَبُ الْإِنْسَانُ أَنْ يُتْرَكَ سُدًى (36) أَلَمْ يَكُ نُطْفَةً مِنْ مَنِيٍّ يُمْنَى (37) ثُمَّ كَانَ عَلَقَةً فَخَلَقَ فَسَوَّى (38) فَجَعَلَ مِنْهُ الزَّوْجَيْنِ الذَّكَرَ وَالْأُنْثَى (39) أَلَيْسَ ذَلِكَ بِقَادِرٍ عَلَى أَنْ يُحْيِيَ الْمَوْتَى (40)
أَلْهَاكُمُ التَّكَاثُرُ (1) حَتَّى زُرْتُمُ الْمَقَابِرَ (2) كَلَّا سَوْفَ تَعْلَمُونَ (3) ثُمَّ كَلَّا سَوْفَ تَعْلَمُونَ (4) كَلَّا لَوْ تَعْلَمُونَ عِلْمَ الْيَقِينِ (5) لَتَرَوُنَّ الْجَحِيمَ (6) ثُمَّ لَتَرَوُنَّهَا عَيْنَ الْيَقِينِ (7) ثُمَّ لَتُسْأَلُنَّ يَوْمَئِذٍ عَنِ النَّعِيمِ (8)
بداية اتفقنا أن النفس تأخذ في القرآن إطلاقات عن الروح أما الروح فلا تأخذ كما في قوله تعالى (يا أيتها النفس المطمئنة) ولعل أحسن توصيف لكلمة النفس هو أنها جماع الروح والبدن وقد قال تعالى قولاً فاصلاً في هذا المعنى في قوله تعالى (الله يتوفى الأنفس حين موتها والتي لم تمت في منامها) فالانفس هنا كناية عن .............
سؤال: في القرآن الكريم قال تعالى (إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون) فلماذا كان الحِفظ للقرآن دون باقي الكتب السماوية؟ ولماذا يأتي الحديث عن يوم القيامة في القرآن بصيغة الماضي والرسول كان يتكلم عن الصحابة أن منهم من دخل الجنة فكيف نوفّق بينهما؟ عدم الاحساس بالخشوع عند الصلاة وعدم تدبر القرآن في التلاوة؟
جواب: المولى عزّ وجلّ أجرى تجربة عملية لكل الخلق من آدم عليه السلام إلى أن تقوم الساعة. ساعة إنزال الكتب السماوية بدأ أهل هذه الكتب بالتحريف والتأليف ونسأل لماذا لم يحفظ الله تعالى هذه الكتب؟ والجواب لتُقام............................................
سؤال -لماذا حفظ الله تعالى القرآن دون سائر الكتب؟
لأنه الكتاب الباقي وهذا الكتاب الباقي لا يُعهد ...................
وعرضنا سابقاً للفرق بين الدين والديانة ونعود فنقول أن الدين عند الله الاسلام ولا يمكن لمخلوق أن يناقش هذا الموضوع فالدين هو دين الله من عهد آدم إلى أن تقوم الساعة. والدين بمعنى الشرع و...........................
يوم القيامة وصيغة الحديث عنه في الماضي: في اللغة العربية الزمن له عدة أزمنة متعددة ليست موجودة في باقي اللغات وعندنا في اللغة ماضي ومضارع والمضارع يشمل الحال والمستقبل. والفعل الماضي له أكثر من 17 زمناً ومن استعمالاته أن العرب .................
الخشوع في الصلاة والتدبر في القرآن: الاخت تسأل عن سبب عدم خشوعها في الصلاة وعدم تدبر القرآن فأقول لها: أحسني الوضوء لأنه مقدمة الصلاة وإذا أسبغت الوضوء فإنها ستصلّي بخشوع بإذن الله تعالى ولتوقّع القرآن .......................
-سؤال: عن قصة يوسف عليه السلام وامرأة العزيز وقوله تعالى (ولقد همّت به وهمّ بها لولا أن أى برهان ربه)
جواب: همّ امرأة العزيز معروف كما جاء في كتب التفسير وقاله علماء السلف ومن المفسرين من قال الكثير في هذا الموضوع. ولقد حلّ إشمال هه الآية القرآن نفسه في السورة نفسها وبرّأ الله تعالى يوسف عليه السلام قبل وبعد هذه الآية وبرّأته امرأة العزيز أمام .............
كلمة ربّ يجب أن يكون لها ةقع عندنا جميعاً قبل كلمة إله هذا من حيث التوقيع أما من حيث التوصيف كما في سورة الفاتحة التي جاء فيها كلمة الله، الرحمن، الرحيم، رب العالمين، فهو الله وهو رب العالمين فيجب أن تكون هذه الكلمات في قلب المؤمن لأنه في السؤال ف القبر يُسأل العبد من ربك؟ يقول.............................
أهمية الاستعاذة من عذاب القبر والاكثار من هادم اللذات وعلينا كلما تذكرنا الموت نستعد له بركعتين أو توبة أو شهادة. وعلينا بالتوبة والاسراع فيها وكثرة الاستغفار فقد يكون اليوم عمل ولا حساب وغداً حساب ولا عمل.
دعاء:
لا إله إلا الله عدد ما مشى فوق السموات والأراضين ودرَج، والحمد لله الذي بنعمته مفاتيح الفرج، يا فرَجنا إذا أُغلقت الأبواب ويا رجاءنا إذا انقطعت الأسباب وحِيل بيننا وبين الأهل والاحباب، سبحانه لا ينسى من ذَكَره ، سبحانه لا يخيب من دعاه ولا يكِل من توكّل عليه إلى غيره، اللهم احرسنا بعينك التي لا تنام واكنفنا بكنفك الذي لا يُضام وارحمنا بقدرتك علينا فلا ......................
على هذا الرابط تجدون الحلقة كاملة
http://www.islamiyyat.com/drhedaya/2009-01-18-17-58-00/305----10---.html
مواضيع مماثلة
» طريق الهداية - الحلقة 11 - حديث خروج الروح 2
» طريق الهداية - الحلقة 12 (الجزء الأول) - حديث خروج الروح 3
» طريق الهداية - الحلقة 1 - الروح والنفس
» طريق الهداية - الحلقة 2 - الروح والنفس 2
» طريق الهداية - الحلقة 4 - كنه الموت
» طريق الهداية - الحلقة 12 (الجزء الأول) - حديث خروج الروح 3
» طريق الهداية - الحلقة 1 - الروح والنفس
» طريق الهداية - الحلقة 2 - الروح والنفس 2
» طريق الهداية - الحلقة 4 - كنه الموت
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى