فضيلة الدكتور محمد هداية drhedayalovers
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

طريق الهداية - حلقة خاصة بمناسبة المولد النبوى الشريف 4 (الشفاعة)

اذهب الى الأسفل

طريق الهداية - حلقة خاصة بمناسبة المولد النبوى الشريف 4 (الشفاعة)	 Empty طريق الهداية - حلقة خاصة بمناسبة المولد النبوى الشريف 4 (الشفاعة)

مُساهمة  timaftima الأحد سبتمبر 04, 2011 12:34 am



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

يتكلم الدكتور في هذه الحلقة



افتتح الشيخ عبد الله السعدي الحلقة بتلاوة مباركة من سورة الأعراف (وَلَقَدْ جِئْنَاهُمْ بِكِتَابٍ فَصَّلْنَاهُ عَلَى عِلْمٍ هُدًى وَرَحْمَةً لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ (52) هَلْ يَنْظُرُونَ إِلَّا تَأْوِيلَهُ يَوْمَ يَأْتِي تَأْوِيلُهُ يَقُولُ الَّذِينَ نَسُوهُ مِنْ قَبْلُ قَدْ جَاءَتْ رُسُلُ رَبِّنَا بِالْحَقِّ فَهَلْ لَنَا مِنْ شُفَعَاءَ فَيَشْفَعُوا لَنَا أَوْ نُرَدُّ فَنَعْمَلَ غَيْرَ الَّذِي كُنَّا نَعْمَلُ قَدْ خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ وَضَلَّ عَنْهُمْ مَا كَانُوا يَفْتَرُونَ (53) إِنَّ رَبَّكُمُ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ يُغْشِي اللَّيْلَ النَّهَارَ يَطْلُبُهُ حَثِيثًا وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ وَالنُّجُومَ مُسَخَّرَاتٍ بِأَمْرِهِ أَلَا لَهُ الْخَلْقُ وَالْأَمْرُ تَبَارَكَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ (54) ادْعُوا رَبَّكُمْ تَضَرُّعًا وَخُفْيَةً إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ (55)) وسورة طه (وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْجِبَالِ فَقُلْ يَنْسِفُهَا رَبِّي نَسْفًا (105) فَيَذَرُهَا قَاعًا صَفْصَفًا (106) لَا تَرَى فِيهَا عِوَجًا وَلَا أَمْتًا (107) يَوْمَئِذٍ يَتَّبِعُونَ الدَّاعِيَ لَا عِوَجَ لَهُ وَخَشَعَتِ الْأَصْوَاتُ لِلرَّحْمَنِ فَلَا تَسْمَعُ إِلَّا هَمْسًا (108) يَوْمَئِذٍ لَا تَنْفَعُ الشَّفَاعَةُ إِلَّا مَنْ أَذِنَ لَهُ الرَّحْمَنُ وَرَضِيَ لَهُ قَوْلًا (109) يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلَا يُحِيطُونَ بِهِ عِلْمًا (110) وَعَنَتِ الْوُجُوهُ لِلْحَيِّ الْقَيُّومِ وَقَدْ خَابَ مَنْ حَمَلَ ظُلْمًا (111) وَمَنْ يَعْمَلْ مِنَ الصَّالِحَاتِ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَا يَخَافُ ظُلْمًا وَلَا هَضْمًا (112)) وسورة النجم (وَلِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ لِيَجْزِيَ الَّذِينَ أَسَاءُوا بِمَا عَمِلُوا وَيَجْزِيَ الَّذِينَ أَحْسَنُوا بِالْحُسْنَى (31) الَّذِينَ يَجْتَنِبُونَ كَبَائِرَ الْإِثْمِ وَالْفَوَاحِشَ إِلَّا اللَّمَمَ إِنَّ رَبَّكَ وَاسِعُ الْمَغْفِرَةِ هُوَ أَعْلَمُ بِكُمْ إِذْ أَنْشَأَكُمْ مِنَ الْأَرْضِ وَإِذْ أَنْتُمْ أَجِنَّةٌ فِي بُطُونِ أُمَّهَاتِكُمْ فَلَا تُزَكُّوا أَنْفُسَكُمْ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنِ اتَّقَى (32))




وطرح المقدّم على الدكتور هداية أن الحلقات السابقة حول الشفاعة والموت وأمية الرسول صلى الله عليه وسلم وكونه يتيماً وفقيراً أثارت التساؤلات عند الكثير من الناس وطلب من الدكتور التعليق على هذا الموضوع؟




أجاب الدكتور هداية : نتوقف عند مقولة أن بعض الناس يقول، ونسأل من الذي يقول؟ هل العلماء اعترضوا على ما قلناه؟ الناس لديها للأسف بعض المعلومات الخاطئة التي تعوّدت عليها ونحن هنا نعرض لصحيح اللغة والقرآن فقد يكون ........................



وكذلك لمُا تحدثنا عن اليتم فهل يُعقل أن نقول لمن آواه الله تعالى أنه يتيم؟



صحيح أن الرسول صلى الله عليه وسلم وُلد يتيم الأب فهو يتيم الأب بالتوصيف، لكن الله تعالى قال (ألم يجدك يتيماً فآوى) بمجرد أن وجده يتيماً آواه فهل..................................................


(الرَّحْمَنُ (1) عَلَّمَ الْقُرْآَنَ (2) خَلَقَ الْإِنْسَانَ (3) عَلَّمَهُ الْبَيَانَ (4) الشَّمْسُ وَالْقَمَرُ بِحُسْبَانٍ (5) وَالنَّجْمُ وَالشَّجَرُ يَسْجُدَانِ (6) وَالسَّمَاءَ رَفَعَهَا وَوَضَعَ الْمِيزَانَ (7) أَلَّا تَطْغَوْا فِي الْمِيزَانِ (8) وَأَقِيمُوا الْوَزْنَ بِالْقِسْطِ وَلَا تُخْسِرُوا الْمِيزَانَ (9) وَالْأَرْضَ وَضَعَهَا لِلْأَنَامِ (10) فِيهَا فَاكِهَةٌ وَالنَّخْلُ ذَاتُ الْأَكْمَامِ (11) وَالْحَبُّ ذُو الْعَصْفِ وَالرَّيْحَانُ (12) فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (13) خَلَقَ الْإِنْسَانَ مِنْ صَلْصَالٍ كَالْفَخَّارِ (14) وَخَلَقَ الْجَانَّ مِنْ مَارِجٍ مِنْ نَارٍ (15) فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (16) رَبُّ الْمَشْرِقَيْنِ وَرَبُّ الْمَغْرِبَيْنِ (17) فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (18) مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ يَلْتَقِيَانِ (19) بَيْنَهُمَا بَرْزَخٌ لَا يَبْغِيَانِ (20) فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (21))



السؤال - ما تعريف الشفاعة ؟




الشفاعة هي من الأمور التي فيها خلاف وأنكرها بعض المسلمين وهذا الموضوع يجب أن يُفهم على مراد الله تعالى فيه حتى نبرأ بديننا وبنرأ بأعمالنا في الدنيا. وحتى نفهم موضوع الشفاعة كما فهمه أهل .....................................


تعريف الشفاعة: في اللغة هي الطلب أو التوسّط لإزالة أو تخفيف العقوية أو رفعها. وفي الحقيقة أن الشفاعة هي...............................




أركان الشفاعة: الشفعة لها أركان: فهي تقتضي شافعاً مشفوعاً له و.................................



فلو تكلمنا في المشفوع له: يجب أن يكون عاملاً قبل أن يبحث عن الشفاعة. لن يشفع الرسول صلى الله عليه وسلم لمن أحدث بعده بدليل...............................................




وحتى غير المسلمين يطلبون الشفاعة والشفاعة في يوم القيامة وهي الشفاعة العظمى هي الشفاعة بأن أن يبدأ الحساب وهذه ستكون للرسول صلى الله عليه وسلم بإذن الله تعالى, وقبل أن نتكلم في الشفاعة نتكلم في المشفوع فيه وهذه قضية كبرى. ونسأل ..............................

السؤال -ما الكوثر ؟



جاء في الحديث الشريف عن الرسول صلى الله عليه وسلم أنه كان مع أصحابه فأصابته إغفاءة فنام فلمّا أفاق أفاق مبتسماً فسأله الصحابة فيما تبتسم فقال صلى الله عليه وسلم نزلت علي سورة (إنا أعطيناك الكوثر) فقال صلى الله عليه وسلم أتدرون ما الكوثر؟ قالوا الله ورسوله أعلم، قال الكوثر....................................................................


سؤال -ونطرح سؤالاً هنا هل إذا عصيت الله تعالى أركن إلى الشفاعة أم إلى التوبة؟



بالطبع علي التعجيل بالتوبة لأنه كما أسلفنا أسعد الناس بشفاعة الرسول صلى الله عليه وسلم يوم القيامة من ...........................



السؤال -ويسأل المقدم في نهاية الحلقة عن الرُخصة في الصوم كما تحدّث عنها الدكتور في حلقات سابقة لأنها أثارت أسئلة كثيرة من المشاهدين وطلب من الدكتور الكلام في هذا الموضوع.



أجاب الدكتور إن ما قاله هو من كلام الله تعالى وليس من عنده فالآية في سورة البقرة واضحة جلية حول هذا الأمر فقد جاء في الآية (أَيَّامًا مَعْدُودَاتٍ فَمَنْ كَانَ مِنْكُمْ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ فَمَنْ تَطَوَّعَ خَيْرًا فَهُوَ خَيْرٌ لَهُ وَأَنْ تَصُومُوا خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ (184)) فالرخصة لمن..................................



سؤال من المقدم: هل لعقوق الوالدين والزنى توبة؟

لا يوجد ذنب ليس له توبة ولنذكر قوله تعالى......................




على هذا الرابط تجدون الحلقة كاملة مع اجابة الدكتور على هذه الاسئلة


http://www.islamiyyat.com/drhedaya/2009-01-18-17-58-00/301---------4-.html






timaftima
timaftima
 
 

البلد / الدوله : الجزائر
عدد المساهمات : 360
وسام التميز
المشرف المتميز3
تاريخ التسجيل : 01/09/2011
العمر : 93
الموقع : https://www.facebook.com/groups/hedayalovers/
العمل : مشروع صغير

https://www.facebook.com/groups/hedayalovers

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى